فى اصول العقيدة اللاسلامية انه ( لا تُبنَى العقيدة إلاّ على النّقول الصّحيحة ) اي
ماصح
عن ربنا وعن رسولنا الاكرم صل الله عليه وسلم ...
ماصح
عن ربنا وعن رسولنا الاكرم صل الله عليه وسلم ...
السؤال هوا ----هل العقل الصريح يخالف النقل الصريح----
فيشترط لقبول العمل شرطان:
الأول: أن يكون خالصا لله تعالى لا يقصد به إلا وجهه.
والثاني: أن يكون العمل في ظاهره موافقاً لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ )
للقبور زيارة شرعية، لتذكر الآخرة والدعاء للأموات، وبين الزيارة البدعية لدعاء
الموتى وطلب الحاجات منهم، أو الإقسام بهم على الله، أو لاعتقاد أن الدعاء عند قبر
أحدهم أفضل وأحرى بالإجابة من الدعاء في المساجد والبيوت، ونحو ذلك.فالزيارة
الشرعية: هي من جنس الإحسان إلى الميت بالدعاء له.وأما الزيارة البدعية فهي من
أسباب الشرك بالله تعالى ودعاء خلقه وإحداث دين لم يأذن به الله.
زيارات المزاراتكما أنه لم يشرع في أي دين من الأديان الإلهية الحقَّة عبادةٌ باسم
زيارات للعتبات.والاضرحه والمقامات
والشـرك فاحــذره فشـرك ظاهــرذا القسـم ليـس بقابــل الغفرانوهـو اتخـاذ النــد
للرحمـن أَيْــاكـان مـن حجـر ومـن إنســانيدعـوه أو يرجــوه ثــم يخافـهويحبــه
كـمحبـــة الـديــان
للرحمـن أَيْــاكـان مـن حجـر ومـن إنســانيدعـوه أو يرجــوه ثــم يخافـهويحبــه
كـمحبـــة الـديــان
عنوان الموضوع: "الفرق ما بين زيارة القبور زيارة شرعية، وبين الزيارة البدعية"
إرسال تعليق